2. حاول أن تتأمل جيداً في محادثاتك باللغة
بعد انتهاء محادثتك ، خذ لحظة للتفكير. كيف سار الأمر؟ كم تعتقد أنك فهمت؟ ما مدى شعورك بالراحة تجاه هذا الموضوع؟ هل واجهت أي كلمات غير معروفة؟ إن مجرد التفكير في الأمر بهذه الطريقة سيزيد من ثقتك في المرة القادمة التي تتحدث فيها (ويعطي الأشياء المستهدفة للعمل عليها ، على سبيل المثال المفردات التي لم تفهمها).
3. استمع ثم استمع واقرأ ثم اقرأ كثيراً جداً
أنت بحاجة إلى كلمات لتتحدث ، أليس كذلك؟ يعد وقت الفصل الدراسي أمرًا رائعًا لتعلم المفردات ، ولكن هناك طرقًا أخرى يمكنك من خلالها زيادة مفرداتك: مشاهدة الأفلام والاستماع إلى الموسيقى والراديو والبودكاست. اقرأ الكتب والمجلات والمدونات. عند الاستماع والقراءة ، ابحث عن تعبيرات جديدة ومثيرة للاهتمام ، ومصطلحات عامية ومرادفات ، وقم بتدوين هذه المادة الجديدة وابحث عن أي شيء لا تعرفه. كل هذا سيوفر لك المزيد من “اللحوم” لاستخدامها في المرة القادمة التي تتدرب فيها.
4. إعداد أوراق مسودة لما تريد قوله والتدرب عليه
جزء من التوتر حول التحدث هو الشعور بعدم معرفة ما يجب قوله. لمواجهة هذا التحدي، قم بإعداد ورقة مسودة. هل انت ذاهب الى الطبيب؟ قبل موعدك ، ابحث عن المفردات المتعلقة بحالتك وبعض العبارات الشائعة التي قد تحتاجها. استخدم هذه التقنية قبل الذهاب لدفع الفاتورة أو تناول الطعام في مطعم أو مقابلات العمل أو تقديم شكوى أو في أي موقف آخر قد يجعلك قلقًا.
5. أجب عن المكالمات الهاتفية بدون خوف
يجد معظم الناس أن المحادثات الهاتفية صعبة بشكل خاص. لماذا ا؟ لأنه على الهاتف ، لا يمكننا رؤية لغة جسد الشخص الآخر أو مشاهدة حركة فمه ، وكلاهما من الأدوات التي تساعد حقًا في التواصل. لتشعر بمزيد من الثقة على الهاتف ، ابدأ صغيرًا بالمحادثات الهاتفية مع الأصدقاء – ثم انتقل إلى مكالمات أكثر صعوبة مثل تحديد المواعيد أو الاستفسارات. (هذا وقت رائع لاستخدام النصيحة 4 ، وقم بإعداد قائمة بالأسئلة والمفردات المفيدة لمساعدتك أثناء مكالمتك!)